responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 284
32- اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ أي أدخل يدك يقال: سلكت يدي وأسلكتها.
(الجناح) : الإبط. والجناح: اليد أيضا.
الرَّهْبِ والرّهب [والرّهب] والرّهبة واحد.
بُرْهانانِ أي حجّتان.
34- فَأَرْسِلْهُ مَعِي رِدْءاً أي معينا. يقال: أردأته على كذا، أي أعنته.
35- وَنَجْعَلُ لَكُما سُلْطاناً أي حجة.
38- فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى الطِّينِ أي اصنع لي الآجرّ. فَاجْعَلْ لِي منه صَرْحاً أي قصرا عاليا.
45- وَما كُنْتَ ثاوِياً فِي أَهْلِ مَدْيَنَ أي مقيما. يقال: ثوبت بالمكان، إذا أقمت به. ومنه قيل للضيف: الثّويّ.
48- سِحْرانِ تَظاهَرا أي تعاونا.
51- وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ أي اتبعنا بعضه بعضا، فأتّصل عندهم. يعني: القرآن.
57- أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً أي ألم نسكنهم إيّاه ونجعله مكانا لهم؟!.
58- بَطِرَتْ مَعِيشَتَها أي أشرت. وكأن المعنى: أبطرتها معيشتها كما تقول: أبطرك مالك، فبطرت.
59- فِي أُمِّها رَسُولًا أي في أعظمها.
ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ أي: محضري النار.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 284
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست